مركز تعليمي جديد في Feldmoching: مستقبل مفهوم المدرسة يبدأ!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 14 سبتمبر 2025، ستفتتح مدرسة ويلي براندت الشاملة في فيلدموتشينج مبناها الجديد، استنادًا إلى مفهوم دار التعلم المبتكر في ميونيخ.

Am 14.09.2025 eröffnet die Willy-Brandt-Gesamtschule in Feldmoching ihren Neubau, basierend auf dem innovativen Münchner Lernhauskonzept.
في 14 سبتمبر 2025، ستفتتح مدرسة ويلي براندت الشاملة في فيلدموتشينج مبناها الجديد، استنادًا إلى مفهوم دار التعلم المبتكر في ميونيخ.

مركز تعليمي جديد في Feldmoching: مستقبل مفهوم المدرسة يبدأ!

أخبار كبيرة في مدرسة ويلي براندت البلدية الشاملة في فيلدموتشينج: سيعتمد مبنى المدرسة الجديد على التصميم المبتكر مفهوم بيت التعلم في ميونيخ مصممة. يقدم هذا المفهوم، الذي تم اعتماده لجميع المباني الجديدة منذ عام 2015، هيكلًا جديدًا يقسم المدارس الكبيرة إلى وحدات أصغر يمكن التحكم فيها. وهذا يعني أنه يمكن للطلاب التعلم في جو مألوف دون أن يفقدوا مسارهم.

في مبنى المدرسة الجديد، تم دمج ستة فصول لتشكل مركزًا تعليميًا. في مدرسة ويلي براندت الشاملة، يتم تنظيم دور التعلم هذه عموديًا، مما يعني أن الفصول من المستويات 5 إلى 10 تجتمع معًا في بيت تعليمي واحد. وهذا لا يعزز التعاون عبر السنوات فحسب، بل يمكّن أيضًا العديد من الأشخاص أنشطة التعلم من الأقران.

بيئة تعليمية متنوعة

تتكون عائلات دار التعلم من حوالي 200 طالب، مما يسهل المشاركة والمسؤولية. سواء كانت غرفًا دراسية أو غرفًا بديلة أو متعددة الوظائف أو غرفًا شاملة - فإن المعدات الموجودة في مبنى المدرسة الجديد لا تترك أي شيء مما هو مرغوب فيه. وهذا يعني أنه يمكن تنفيذ العديد من أساليب التعلم في نفس الوقت من أجل أخذ احتياجات الدعم الفردي في الاعتبار بشكل أفضل.

تضم مدرسة ويلي براندت البلدية الشاملة ما مجموعه 952 طالبًا يشاركون في البرنامج المدرسي ليوم كامل. كما يضمن فريق المطبخ المكون من تسعة أشخاص توفير 700 وجبة صحية وطازجة يوميًا. توفر أراضي المدرسة الواسعة مساحة كبيرة للأنشطة الترفيهية مع خيارات داخلية وخارجية. وتشمل هذه المرافق صالة رياضية موجودة، ومسبحًا مدرسيًا، وملعبًا لكرة القدم تم تشييده حديثًا، وملاعب كرة سلة، ومناطق لكرة الطائرة الشاطئية، وإطارًا كبيرًا للتسلق.

القلب: ساحة السوق

النقطة المركزية في مركز التعلم هي "ساحة السوق". إنها بمثابة منطقة اجتماع حيث يمكن للطلاب والمعلمين الالتقاء معًا. لا يتيح هذا الهيكل التعاون الوثيق بين الصفوف المختلفة فحسب، بل يتيح أيضًا تحسين ثقافة العلاقات بين الطلاب والمعلمين والأخصائيين الاجتماعيين في فرق متعددة المهن.

ومن خلال هذا النهج المرن والموجه نحو الطلاب، فإن مفهوم دار التعلم في ميونيخ موجه بشكل مثالي لمواجهة تحديات التعليم الحديث. الهدف هو خلق بيئة تعليمية شاملة وفردية تعزز المسؤولية الذاتية لدى الطلاب وتزيد من ارتباطهم بالمدرسة.

تظهر التجربة أن مفهوم دار التعلم قد أثبت نفسه بالفعل في ميونيخ ويحظى بشعبية كبيرة بين الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور. يفتح المبنى المدرسي الجديد في مدرسة ويلي براندت الشاملة فصلاً مهمًا آخر في تطوير الهياكل التعليمية المبتكرة. ويبقى من المثير أن نرى كيف ستستمر هذه المفاهيم الرائدة في الظهور في الفترة المقبلة.