ربيب يطعن رجلاً يبلغ من العمر 76 عامًا أثناء مشاجرة – مأساة في ميونيخ!
ابن ربيب يبلغ من العمر 24 عامًا يطعن زوجة أبيه البالغة من العمر 76 عامًا في نيوهاوزن، ميونيخ، بعد مشاجرة. التحقيقات مستمرة.

ربيب يطعن رجلاً يبلغ من العمر 76 عامًا أثناء مشاجرة – مأساة في ميونيخ!
وقع حادث مأساوي في ميونيخ صدم الحي. في يوم أحد، كان هناك مشاجرة حامية في شقة عائلية في نيوهاوزن، انتهت بهجوم وحشي بالسكين. فقدت امرأة تبلغ من العمر 76 عامًا حياتها عندما طعنها ابن زوجها البالغ من العمر 24 عامًا. ووقع الحادث في سياق الصراع على الحرفية ونسبة السعر إلى الأداء، والذي يبدو أنه تم مناقشته بين الاثنين في عدة مناسبات. tz.de.
ووقع الحادث في شقة الأسرة عندما حاول الأب البيولوجي للمشتبه به، 78 عاما، التدخل وأصيب أيضا. وفي النهاية اتصل برقم 911 لطلب المساعدة. وتم نقل المرأة إلى العيادة مصابة بعدة طعنات، حيث توفيت بعد ساعة فقط من الجريمة. وتمكنت الشرطة من إلقاء القبض على ابن الزوج في مكان الحادث، وهو الآن رهن الاحتجاز بتهمة القتل غير العمد. ولم يعلق حتى الآن على هذه الاتهامات. ومن المثير للاهتمام أن التحقيقات أظهرت عدم وجود أي دليل على وجود مشاكل كحولية أو مخدرات أو نفسية لدى المشتبه به stern.de.
الصراعات العائلية والعنف
ما بدأ كنزاع عائلي انتهى بمأساة جعلت الجمهور ينتبه. هناك تقارير متكررة عن العنف في الأسر. ووفقا لدراسة من ألمانيا، هناك ما يقرب من 50 ألف امرأة يقعن ضحايا تشويه الأعضاء التناسلية، وقد زادت الهجرة من البلدان التي ترتفع فيها معدلات هذه الأفعال في السنوات الأخيرة. غالبًا ما يكون هذا العنف متجذرًا بعمق في الهياكل الاجتماعية، وغالبًا ما لا تتم معالجته بشكل كافٍ، كما هو الحال في التحقيق الذي تجريه الصحة والعنف يظهر.
هناك العديد من العوامل غير الواضحة في هذه الحالة بالتحديد: الدافع الدقيق للهجوم المميت لا يزال مجهولاً، وتحقيقات الشرطة الجنائية مستمرة. ولم يعلق محامي المشتبه به بعد، وأشارت النيابة العامة إلى عدم وجود أي دليل على وجود ملامح جريمة قتل. وهذه الحالة ليست مجرد حالة معزولة، بل تسلط الضوء على مشاكل معقدة داخل الخلافات الأسرية، والتي يمكن أن تتحول إلى عنف.
أصيب الكثير من الناس في الحي بالصدمة. هناك شعور بأن مثل هذه الصراعات يمكن أن تنشأ في كل أسرة، لكن لم يتوقع أحد أن يصل الأمر إلى هذا الحد. إن الإبلاغ عن مثل هذه الحوادث يمكن أن يساعد في كسر هذه الأنماط المروعة وزيادة الوعي بالعنف الأسري.